عن كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة

أنشئت كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة في العام الدراسي2005-2006، تماشياً مع الخطة الرئيسية لتطوير الجامعة وكلياتها. تضم الكلية الأقسام الأكاديمية الرئيسة التالية: قسم علم الحاسوب الذي تأسس في عام 1991، قسم علم الرسم الحاسوبي الذي تأسس في عام 2006، قسم هندسة البرمجيات الذي تأسس في عام 2014، وقسم علم البيانات الذي تأسس في عام 2020 وقسم الأمن السيبراني الذي تأسس في عام 2022.

تمنح كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة درجة البكالوريوس في خمسة برامج مختلفة و تمنح الكلية درجة الماجستير في خمسة برامج مختلفة ايضا و درجة الدكتوراة في تخصص واحد:

  • بكالوريوس علم الحاسوب
  • بكالوريوس هندسة البرمجيات
  • بكالوريوس علم الرسم الحاسوبي
  • بكالوريوس علم البيانات والذكاء الإصطناعي
  • بكالوريوس الأمن السيبراني
  • ماجستير علم الحاسوب
  • ماجستير هندسة برمجيات المؤسسات بالتعاون مع الجامعة الألمانية الأردنية
  • ماجستير علم البيانات
  • ماجستير الأمن السيبراني
  • ماجستير تكنولوجيا المعلومات الصحية.
  • الدكتوراة في علم الحاسوب


يُعد اعتماد ABET لبرنامج البكالوريوس في علم الحاسوب، الذي مُنح لكلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة في عام 2012 وكذلك برنامج علم البيانات والذكاء الاصطناعي في عام 2025، كذلك حصول تخصص هندسة البرمجيات عام 2022 وتخصص علم الرسم الحاسوبي عام 2024 على الاعتماد الدولي EUR-ACE محطة بارزة في مسيرة جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، إذ تعكس هذه الاعتمادات المكانة المرموقة للجامعة وتؤكد تميّز برامجها الأكاديمية وجودتها العالية، وتعزز ثقة الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية والمؤسسات العالمية بها. وقد حرصت الكلية على توحيد وتطوير جميع المقررات والمناهج بما يتوافق مع توصيات وسياسات ABET و EUR-ACE، بما يضمن استمرارية جودة التعليم وتحقيق أعلى المعايير الأكاديمية.

نحن فخورون بالسمعة المتميزة التي يتمتع بها خريجونا في سوق العمل، وهي دليل على الجهود المستمرة التي تبذلها الكلية للارتقاء بمستوى التدريس والتدريب، بهدف تأهيل الطلبة وتطوير مهاراتهم ليتوافقوا مع التطور المتسارع في قطاع تكنولوجيا المعلومات.

كما يسعدنا أن نحظى باعتراف واسع من كبرى شركات تكنولوجيا المعلومات المحلية والدولية، الأمر الذي يعكس جودة مخرجاتنا التعليمية. وتلتزم جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا بسياسة راسخة لبناء علاقات قوية مع سوق العمل، وقد نجحت في إقامة شراكات مثمرة مع العديد من المؤسسات والشركات العالمية. وإلى جانب ذلك، وقّعت الجامعة العديد من الاتفاقيات مع مؤسسات أكاديمية مرموقة حول العالم، بهدف تبادل الخبرات والمعرفة والتكنولوجيا، وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية.